تصنف الطائرة “سو–24” ضمن القاذفات بعيدة المدى ويطلق عليها “المبارز”، ويرجع تاريخ دخولها الخدمة إلى سبعينيات القرن الماضي.
ورغم ذلك فإن الطائرة التي لا تزال تعمل لدى روسيا وعدد من الدول، تمثل خصما مميتا بفضل ما تحمله من أسلحة تقليدية إضافة إلى قدرتها على حمل القنابل النووية، حسبما يقول موقع “ميليتري فاكتور” الأمريكي.
وأورد موقع “ميليتري توداي” الأمريكي تقريرا يتضمن معلومات عن الطائرة ومواصفاتها الفنية:
تاريخ دخول الخدمة: سبعينيات القرن الماضي.
الطاقم: عنصران.
الطول: 22.59 متر.
المسافة بين طرفي الجناحين: 17.64 متر.
الارتفاع: 6.19 متر.
الوزن بكامل حمولتها: 36 طنا.
السرعة القصوى: 1320 كلم.
ارتفاع التحليق: 17 ألف متر.
المدى دون حمولة قتالية: 2775 كلم.
التسليح:
صواريخ “جو – أرض”.
صواريخ “جو – جو”.
صواريخ مضادة للسفن.
صواريخ مضادة للرادارات.
قنابل نووية وقنابل موجهة بالليزر.
يذكر أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكشينكو، أعلن في وقت سابق، أنه تم الانتهاء من تهيئة طائرات تابعة لسلاح الجو البيلاروسي لحمل سلاح نووي وشمل ذلك الطائرة “سو-24″، مؤكدا أن الهدف من هذه الخطوة هو التصدي لأي مواجهات محتملة مع الغرب إذا شن عدوانا على دولة الاتحاد بين روسيا وبيلاروسيا.
معلومات عن المقاتلة الروسية الخارقة “سو 57”
Discussion about this post